ظاهرة الإحالةفي المنهج التداوليوأثرها في تجديدتحليل الحطاب اللساني

. عمر بوقمرة

Résumé


ظهر المنهج التداولي كرد فعل على عجز المنهج البنيوي، الذي اقتصر فيتحليل النصوص على دراسة وتحليل العالقات البنيوية الداخلية بين العالمات اللغوية فقط مقصيا بذلك العالمات غير اللغويةمن دائرة اهتمامه؛ونتيجةذلك قصور في الفهم،وضعف ال منهجيا لسانيا من البنيوية إلى التداولية. وسنحاول في ّ اكا وترح َ ر َ في التحليل، اقتضيا ح هم القضايا التداولية؛ لحضورها في كل هذا البحث تتبع ورصد ظاهرة اإلحالة بعدها من ا القضايا التي تدرسها التداولية دون استثناء، مجتهدين في اإلجابة عن سئلة من قبيل: ا ما اإلحالة؟ وما موقعها من العالمة اللغوية، عند دوسوسير، وبيرس، وفالسفة اللغة العادية؟ سه وما مبررات إقحامها في العالمة اللغوية عند التداوليين؟ وكيف ا مت في فهم الخطاب وتحليله؟ معتمدين على المنهج التاريخي في تتبع الظاهرة، والمنهج الوصفي في وصفها وعلى داتي التحليل واالستقراء في استخالصالنتائج.

Texte intégral :

PDF

Renvois

  • Il n'y a présentement aucun renvoi.


Creative Commons License
Cette oeuvre est protégée sous licence CC Attribution-Pas d’Utilisation Commerciale-Partage dans les Mêmes Conditions 4.0 Licence Internationale.